
من الذي انتصر؟!
تعتبر غزة مصدرًا للإلهام والصمود في مواجهة التحديات، حيث حققت نصرها قبل بدء الحرب، مثيرة للدهشة بتحقيقها الانتصار في ساحة المعركة قبل أن يتم إعلان الهدنة. غزة تحقق النصر قبل بداية الحرب: حصاد صمود وتحدٍ لم تضع الحرب أوزارها بعد، ما هي إلا هدنة، والهدنة استراحة بين حربين، والحديث عن النصر قبل نهاية الحرب هو
الأخذ بالأسباب سبيلٌ واجب للتمكين لدين الله وللمؤمنين
إنّ أمر التمكين لهذا الدين يحتاج إلى جميع أنواع القوى، على اختلافها وتنوعها، ولذلك اهتمّ القرآن الكريم اهتمامًا كبيرًا بإرشاد الأُمة للأخذ بأسباب القوة، وأوجب الله تعالى على الأمة الأخذ بأسبابها، لأن التمكين لهذا الدين طريقة الوصول إلى القوة بمفهومها الشامل، وقد قال الأصوليون: ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب. ولعل ما نراه
هل يفعلها قادة الأمة ويعقدون قمة طارئة في غزة؟!
دعوة إلى قمة إنسانية في غزة تحت سماء العرب والإسلام. المقال يطالب قادة الأمة بالتوحد لكسر حاجز الصمت ووقف المجازر، مقترحًا تحديد موعد لقمة عربية إسلامية في غزة للتصدي للأزمة الإنسانية والتصدي للاعتداءات الإسرائيلية. دعوة للقمة الإنسانية: قادة العرب والإسلام يتحدون الحصار ويزورون غزة 1- نداء لكسر الحصار حسنًا فعل أسيادنا وتيجان رؤوسنا الذين في
غـزة.. مدرسة في العـزة
جيء بالهرمزان أسيرًا عند أمير المؤمنين عمر الفاروق – رضي الله عنه وأرضاه- وقد كان نائما. فحدث أن صار لغط وارتفعت الأصوات بالمسجد حوله، حتى قام عمر من نومه، ثم نظر إليه فقال: الهرمزان؟ قالوا: نعم؛ فتأمله وتأمل ما عليه، وكان يلبس ديباجًا وذهبًا مكللًا بالياقوت واللآلئ، فقال: الحمد لله الذي أذل هذا وأشياعه.. يا
هل يصمد اتفاق الهدنة؟
يمثل اتفاق الهدنة الإنسانية الذي جرى توقيعه بين إسرائيل وحركة (حماس)، وذلك من خلال وساطة قطرية ومصرية ورعاية أميركية، اختراقاً مهماً في الأزمة السياسية والإنسانية الناجمة عن الحرب والمستمرة منذ أكثر من ستة أسابيع، وهو أول اتفاق يتم التوصل إليه من أجل وقف الحرب ولو بشكل مؤقت لعدة أيام قد يتم تمديدها لمدد أخرى. بالنسبة
غيَّرتنا غزَّة.. غيَّرتنا كثيرًا!
نحن مدينون لغزّة بهذا التغيير الذي أحدثته فينا! لم نعد نرى الأشياء كما كنّا نراها من قبل، هذه المعركة أزالت غشاوة عن أعيننا فبدا كل شيء ساحرا بلا زينة ولا بهرجة، قلّ ثمن الأشياء وارتفعت قيمتها، وتبيّن أن الأشياء الصغيرة في حياتنا هي أشياء كبيرة حقا وأن هذه الدنيا أتفه من أن يُجرى وراءها! لن
انتصروا وقُضي الأمر
تعترض آلة القتل الصهيونية طريق الحياة في غزة بقسوة، مستخدمة القنابل والفوسفور الأبيض في هجماتها على مراكز العلاج والمشافي. يتعرض الأطفال والنساء للخطر، ويظل الصهاينة يستهدفون دور العلاج بحجة أنها منصات لإطلاق الصواريخ. يتناول هذا المقال الوضع الراهن في غزة وردود الأفعال المتنوعة، بدءًا من الصمود الفلسطيني إلى الاستنكار العالمي. عبور الثورة الشعبية في غزة
هذا أو مزيد من الطوفانات
تتناول المقالة الهجمات الصهيونية المتواصلة على غزة، مستعرضةً استمرار المقاومة وتأثيرها على الرأي العام العالمي. صرخة الصمود وتحدي الاحتلال الصهيوني ما زالت آلة القتل الصهيونية تمطر الفوسفور الأبيض، وكوكتيلا من القنابل والقذائف الحارقة على غزة العِزّة، والأهدافُ المفضلة عندهم هي المشافي والمراكز الصحية، التي قضوا على المئات من نزلائها، وأخرجوا حتى الآن 22 منها من
غزة ومأزق الإنسانية الأخلاقي
لقد كشفت أحداث غزة الأخيرة عن تناقضات الغرب، حيث يظهر التناقض بين الرسمي والشعبي في مواقفهم من الصراع الفلسطيني. يبرز التحول الثقافي والديمقراطي في المجتمع الغربي، في حين يكشف الصمت الرسمي عن تفاهمات غير معلنة. الأزمة تعزز دور وسائل التواصل الاجتماعي في كسر السرديات الرسمية وتقديم وجه حقيقي للأحداث. المقال يستجلي التحولات الأخلاقية والسياسية المستمرة
شُكراً غزَّة!
يعكس المقال فرصة الشكر العميقة لقطاع غزة، الذي أظهر الصمود والتضحية في مواجهة التحديات. يتناول النص عدة جوانب من حياة غزة لتحولها إلى مدرسة تعلمنا منها الكثير حول القوة والإصرار. غزّة – دروس في الصمود والتضحية تُعلِّم العالم شكرا غزّة، منكِ تعلّمنا أن الجنود الحقيقيين يتخرجون من سورة الأنفال، ومن حلقات تحفيظ القرآن الكريم، لا